The Stormy Winter-5

حدق بعينيها....تركها وغادر

يب! كنت مزهرية معك روحي تأكدي هي رمتنا احنة الثنتين هعهععع




"شقتك؟.....شيرو!!"




دخل تحت الغطاء

" تنهدت بعمق نهضت من على السرير ذهبت خلفهه : اخبرني ان افعل شيئا ..لقد وعدتكك انني سافعل شييا " 

" هل وجدتي القطهه ؟ ، "

اي اي ادري بس ما سفتك طحتي معي هع




" هاها لا تقلقي لست شهواني " ادخلها و اغلق البلب و تحرك





"....من فعل ذلك ؟ "

هو غادر القصر بسيارته قبل ان تلحقه

ريم القطه كانت عند رجلك @@"

هععع كنت فوقك



"قلت لا اريد!!! ....لا احبها.." <~ بسبب تحوله للمصوص ذيك المرة هععع




"القطة!"

اها عشان كذا ما شفتك :))
وردتي بتموت :))



".....ان تحولت فقط نادي ملاكك المغفل !  "




".......اي قطه ؟ "

اوهه ضض

" حملتها : قطتي ! " 

" بعثرت شعرها ذهبت لغرفتها "

هععع لما متي انا سقطت فوقك وجعصتك بالزايد هههع



"......"



"...مولا...فقط قطة"

خالية من الصراصير

" هذا جيد!!  جلست على السرير فتحت هاتفها "

ريم !
الحين انتوا تريدون تدورون لونا و امبر قالت اعطيني القطه



اها :))
خلنرفع قضيه على كيمبار :))



كان يمسك بالمقود بقوه
بعد فتره وصلوا
نزل و انزلها و صعدوا لهناك
الان تلك الشقه افضل حالاً قليلاً
دخل لغرفته لبعض الوقت 



"......اخلد للنوم...."

به صورة ل لاي

تيب لكن اولا تعالي نصارخ علشان احد يصلحنا :)



بقيت واقفة...تحدق بالمكان




"...شيرو"

" ابتسمت اغلقت هاتفها اخذت معطفها خرجت تبحث عن عمل " 

._.دارين لا تقتليني 

" اعطته القطهه بدات تنادي لونا "

نادلة في ملهى ليلي :))

مافي غيرو =") 

" متى سابدا العمل ؟! " تكلم المسؤول حق الملهى ._.

توجد علبه حليب فراوله فارغه بجانب الثلاجه




طيب
تتوقعين اكو احد بيسمع ؟ :))




".........ان احتجت شيئاً ، اخبر النونا ، ستكون بالخارج "
ارتدت معطفها و خرجت بالحديقه الخلفيه للمنزل
تعبث بهاتفها ، تدخل اشياء غريبه متعلقه بزهور سوداء <~ خاقه انا مع الورده

نوب :)


"منذ الليلة " مد لها الزي

اخذتها و ذهبت بها للمنزل

اقتربت وحدقت بها....فتحت الثلاجة




لازم والا تظل الناس تدوس علينا :)




عوفية بحالهة هععع
لم تجد شيئا
من ذلك الفتى الصغير؟.....وتلك الطفلة.....لما دفعته؟

شكرا =')

" اخذت الزي ذهبت للحمام وارتدتهه خرجت تبحث عن شخص يريد ان يطلب "

" لونا اين انتي ! "

بعدك صباح ههههه

افف بستنى كتير  

" جلست على احدى المقاعد تنتظر "