The Stormy Winter-5

:((((((((
هععع خنب ايش اللحن!



وقفت امام السيارة
"اخبرني ماذا يجري!"




جونغهيون......عيناه مفتوحة بينما لا ترى بؤبؤ عينيه....مجرد ضوء ازرق قوي! حين نظرت ليدها.....شاهد الجروح تشفى ببطء

قلت انه
طنننننننننن طننننن طننن
بالبطيييييء



"....اصعدي "



ببطئ امسكت يده بيدها الصغيره.......".....بيانيه..."

امبر ابتسمت و اصبحت تطعم لي دونغهي 
كانت تعامله كأنه طفلها الصغير

لو دخلت معها بضيع انا كمان ايش اسوي  ؟! 

" نظرت للنافذهه "

طيب طن طن عالية لو زي الواطئة جدا @@"



ركبت..



وه وه كأنك قطة  حسبالي امسكت يده بكفها القطوطي الصغير  ككككك

اختفى الضوء من عينيه فجأة...لكن ما زال الازرق هو لون عينيه
".....لا تلمسي ذلك الشيء اللعين........ولا تبحثي بأشياء قد تؤدي لقتلك....لن اكون بجانبك دائما....هه...من يعلم كيف سأموت" ابعد يدها ببطء وغادر

لا ترى بوضوح...فقط تسمع الطرق

مدري عنك عاد >.>





...امبر "





عاليه بهدين متوسطه بعدين منخفضهع @@"



تحرك...باتجاه تلك الشركه
هي الان مغلقه و سيستكمل التحقيق بالغد
اختفى كي بآيو و دخلوا هناك يستطيعون رؤيه رسوم الطباشير لاماكن الجثث




@@"
هع بالمدعسه سوو لنا عرض و تحن جالسين غلا شبكا يدها بيدي و طلعت ايادينا كأنها يد بنت و ولد هع
لان يدي صغيره و هي يدها متوسطه و سمرا شوي و لابسه ساعه و مشمره هع



قبل ان يعادر احتضنته من الخلف بصمت.......

@@"




"هذه الشركة من الاخبار.....من فعل هذا؟"



هعععع صغنونة اليدين هههههههههه




لم يتحرك...

امبر ابتسمت 
" اوبا ماذا تريد"

" مالذي علي فعلهه " 

" ذهبت نحو النافذهه وفتحتها "

دخل عضفور صغير

"  لطيف "

قفز بخطواته الصغير وصعد لكتفها

يناثو  

' حملتهه حسست عليهه "

نقر يدها

" هذا مؤلم -.- عصفور سيء وضعتهه على الطاولهه "

" مولاااااا !! "




".....هل انتي سعيده ؟ 





" مجموعه فامبيرز "








".........انا حتى لا اعلم لم غضبت ذلك اليوم " اراحت رأسها على ظهره " لا تغادر....."

"..لماذا؟"



:)


"...لما تريدين مني البقاء"

يظل يقزت ويتجول...يبدو انه جائع

" لم اسألهم " يتجول بالمكان



:))




"................"

" اذا دخلت ساضيع ! " 

" احضرت لهه خبز من المطبخ عادت ووضعت الخبز امامه "

"اذا لما تود قتل ذلك الاجاشي؟"




:)


"....كما توقعت" ابعد يديها " حين يتحول هذا الصمت الى اجابة سابقى" حدق بها قليلا ثم غادر

نظر للخبز ثم لها

" اذا كيف ساخرج ؟! "



"......ليس من عادتك ان تهتمي "




مهذا



بقيت تحدق به قليلاً
ذهبت و استلقت على سريرها
تحاول تذكر او معرفه اي شيء بعقلها الصغير المغفل !

امبر ابتسمت 
" بالطبع انا مع الأوبا الخاص بي"

" كل ..انهه لذيذ قطت وصلهه صغيرهه ووضعتها امامهه "

" لا اعلم ! ساحاول.. دخلت المتاهه "