The Stormy Winter - 11

" انا احبكك ايضا....ولست حمقاء ...قليلا فقط "

" يجب عليكك الراحهه الان.

ضحك بخفة

هههههههههههههههـ
انتي تحبي ؟ خوذي شاهي !!



الطريق طويل بالفعل
توقف " انتي من تحتاج للمشفى " سحب يدها و رفع قميصها
حدق بالاصابه



نظرت له " ييفان "



ريم جملتك غير مفهومه هع
قصدك " يجب عليك ان تستريح الان "


" ستغادرين ؟ "

" انا جائعهه...لم اامل شئا بالامس"

تساليني ؟ حالياعقلي طاير عشن ابغا انام بس ماابغى عشن اجازههمابغا يعها في النوم  وطنشي الكلجهه

" اومات بنعم "

هههههههههههههههع ضضضض2
يالمفتري! يالعرص!! يالحمار!!!! ضضضض2


صفعت يده بعيدا "لا تلمسني" تمتمت وعادت لإمساكه والسير<~ يعني الاخت تلمس لكن هو لا ضضضضضضض2


"هششش كلي اولا "

هههههههههههههههههههههههههههـ
تفهم ؟!
تفهم ؟!
تفهم ؟!



لكنه سحبها لترتطم بصدره بسبب فارق الطول
" لا تجرجريني هكذا ، اعطني بدك "



" انديه ، انا هنا لاودعك فقط "




"....حسناً اذاً ، اعتني بنفسك "

" لوحت لهه وعادت للمنزل"

هههههههههههههههههههـ
باسوي منك مركة مريزة!!!




ابتعدت عنه
"لا اريد"



"ماذا؟ ذاهبة لمكان ما؟"




"هناك طعام بالمطبخ"

ماركه مريييييزززاااا هعع
اييششبوو حليبنا




بدأ يعد باصابعه عد تنازلي


" همم ، ساغادر هذا البلد "



استقبلتها مفاجئه !!!
جررووووووو

" جرو!!   لدي قطهه وحرو الان  حملت الجرو " 

" ذهبت للمطبخ ....بدات تاكل "

هععععع
حامل دواء ضد الكئابة! وش فينا احنا هاه؟! كلنا فلة وما احلانا ايش بتقول يعني.؟ نسبب اكتئاب؟ 



اكملت السير



"الى اين؟ مع حبيبك الاحمق؟"

اعتقد انه قال " يعني نحن مو فله ؟ الا احتا فله عندنا ****و ملعب صابوني و ناس حلوه و تضحك ! *



سحبها بقوه
" انظري الي "



" انيا ، بل بمفردي "

هععع يمكن


"....."


تغيرت تعابيره....يبدو جادا
"...لا تحلمي"



رديتي ريم؟

يب في الصفحهه اللي قبلها  قلت راحت المطبخ تاكل

حفظت كلامه تقريباً من كثر ما اعيدها هع
اي تريدين نشاهد هسه حلقه ؟



" ضعي عينك بعيني "



".....انه ليس حلماً ، تستطيع القول انه نوع من التضحيه " نهضت " اذاً...."

توني انتبه هع


نبح
يبدو لطيييييييييييييييففففففففف

....مالي مزاج للضحك...



نظرت له
"ماذا الان؟!"




اجلسها بقوة
"لن تتحركي"

لحقها

" لطيف! تحسس على فرررهه " عاتي :)

" اتريد؟ "

توك دتضحكين >.<



في جزء اقل من الثالنيه ، اجل تلك كانت مده القبله التي سرقها منها



" حقاً علي الذهاب " نهضت مجدداً

المزاج يتغير بثواني...



..نظرها اصبح للارض......الان....تضغط على قبضتها بشدة..




لكن يده قوية حقا....لا تستطيع النهوض




"لا"

ارا ارا ، تعي  



سحب يدها بينما اخرج شاش احاطه بذلك الجرح ثم ذهب يكمل سيره


" ييفان.....حقاً علي الذهاب...."

" حسنا....تابعت الاكل"

" ة

ما ابغا


"اللعنة عليك...توقف!!"


"لا.."

...........




توقف و استدار لها " هل لعنتي ؟ "



تحاول ابعاد يده ببطئ " تشيبال....انت لا تفهم مدى خطوره الامر...."