تكلمةة روايةة آل زين آلحب و الصدآقةة -11-

تثلهختلهخقفا


"حقا؟ اشكرك ماكسي! انا مدين لك"


عطش  



الجرو يان بحزن...انفعص بينهم ضض2

للهعخاهغله


" ردها لي الان و ابتعد عن ذلك الوغد "



لو شربتي بعد تروحين حمام !



تركتهم امامها تحدق بهم

نتاعفالالف


"لنلتقي لاحقا وسنتكلم حسنا؟"


هف  طلبت طعام



تصارعوا فيما بينهم ضضض2

انزخزغنزنلدفع


" حسناً " وضع ورده حمراء بفم جايجونغ و غادر
هو لا يعلم بوجود الصغيره
لكنه جائع لذا اتجه لحيث هي موجوده و طلب بعض الطعام
جلس باحدى الطاولات ينتظر


ابعدتهم عن بعضهم ثم جعلتهم يفعصون بعضهم البعض

تغعلرفغرلاارب


الطاولات لم تكن متجاورة...للاسف هما باتجاهين مختلفين فلم تنتبه ضض2



ضض2
كان ييفان قد استدار بنفس الوقت....حين تأكد من رحيل ماكس استدار نحو الفتى واتى خلفه
"جيجونغ!"همس
شعر به يجفل ويلتفت بتوتر
"اوه! اعتقدت انك غادرت "
"لدي فكرة لاجلك!"
"فكرة؟"
"استأجر قاتلا"
"ماذا؟"
"فقط ارسل المعلومات ل****، ويجب الا تخبر احدا....فانت تتعامل مع قاتل"
هو ضحك لإعتقاده بانه يمزح
غادر ييفان باتجاه الحديقة لتذكره ببقاء الطفلة هناك


شعرت بيد تمسكها وتنهضها وتجرها للسيارة ضض2

هع
تناولوا طعامهم و كلن منهم بمكان اخر -و كأنهم متزوجين زعلانين من بعض- <~ كف
بعد فتره انتهت هي و بقي هو يفكر....اللعنه على ذلك اليي فان



نظرت له ثم تبعته فقط بينما تودع الصغار

كفين هععع
من متا صحيتي؟

غادرت
ذلك سيء… ربما سيفعل شيئا مؤذيا



"اعتذر"

من قبل ما ارد بمدري كم دقيقه ضضضض2



عندما غادرت رآها ماكس
تبعها
هو لا يشك بأنه سيفعل شيئاً 




عاودت النظر له " علام ؟ "

ومتى رديتي؟ ضض2


توقفت قليلا....تشك بكون من يلحقها الاحمق المطارد!....لذلك اكملت سيرها ببطئ....ثم فحطت بريشها من احد الازقة! ضض2


"لم استطع تحقيق ما اردت....يبدو اننا سنؤجل الامر"

عد ما قمت بمدري كم دقيقه ضضض2



توقف بمكانه
" ما خطب هذه القطه ؟ " فكر بنفسه ثم ذهب يسير خلفها ضضض2



" انه لا يستحق الاعتذار ، بكل حال اعتقد انه لا يمكن لاي شخص الدخول ، كيف دخلت ؟ "

متى قمتي ضضضض2



بطريقها اتصلت بماكس بينما تستمر بالجري ضض2
"سنباي! كيف...جرى...الامر؟!" تلهث ضض2



"لدي طرقي الخاصة" ابتسم ابتسامة جانبية

قبل ما ارد بمدري كم دقيقه ضضضض2



" لم تهربين مني ؟ "



" لا يمكنني ان اعرفها ؟ "

متى ي بييينت!


"هاه؟" توقفت والتفتت


"ما زلتي قطة صغيرة على فهم هذا" بعثر شعرها بينما يركز على  الطريق...منظره مثير بينما يقود بيد واحدة....تلك الملابس غيرت مظهره تماما لكن زادت وسامته ضض2

على اذان الفجر !!!



يضع يد بجيبه و الاخرى يمسك بها الهاتف بينما يتجه لها 



رتبت شعرها " قد بكلتا يديكِ " نظرت للنافذه ضض2

ليش ما صحيتيني؟!!


"هه اسفة....ظننتك شخصا اخر" ما زالت تتحدث بالهاتف


اوقف السيارة فجأة بقوة! ارتطم رأسها بالزجاج ضض2 
"ضعي حزام الامان" عاود القيادة بينما احمر جبينها من قوة الضربة

تريدين اصحيك كل ويكيند على اذان الفجر ؟ "



" على اي حال ، مالذي تفعلينه هنا ؟ " هو الاخر يتحدث بالهاتف ضض2
وقف امامها




تضع يدها على جبينها و تفركه
" اييششششش ! ، رأسي هذه الايام يتلقى معامله سيئه "
اعتدلت بجلوسها و وضعت حزام الامان

يب!
ظلي دزي باللاين جنون 


"اه..مررت بالصدفة" نظرت للهاتف ثم له " الا تنوي الاغلاق؟ انه رصيدي بالنهاية"


بعد فترة وصلا
تشعر ببطنها تزقزق ضض2

اوووببككيييهههه
اذا صحيت ابشري هع


" كلا سأفلسك " اغلق ضضض2



اتجهت للمطبخ
لا يوجد طعام صحي همم ؟
اعدت شيء سيء للصحه -.-

كف! ضض2


"اذا..اعجبتك الجامعة؟ سترتادها؟"


هناك علبتان على الطاولة
جلس كريس وفتحها احدها يأكل...ما هي؟

هععع


"....لست متأكداً ، لكنني سأفعل "



القت نظره

hhh


"جيد"



اغلقها

اتش اتش اتش


" اوصلك للمنزل ؟ "



" ما هذا ؟ "

هه هه هه مو الحرف >.>
hehehehe<~ قولي اتش اي عشان اذبحك :))


"همم"


"افتحي خاصتك"

اتشوووو ايي وجهي


رما المفتاح بالهواء و امسكه " كاجا " ذهب


ذهبت لها و فتحتها