تكلمةة روايةة آل زين آلحب و الصدآقةة -11-

اححح



انتي شريرة حقيرة :))
حسنااا
عدا خيار عودتها للغرفة متظاهرة بالبراءة...هل هناك خيار اخر وهو الاختباء بمكان جيد؟!



ممتلئ
لا ارقام سوى الارقام الضرورية ورقمه

حااااا


هووهووهوو

بيدين مقيدتين   فقط قدمبن ﻻ اعتقد


تسير ذاهبه لذلك المتجر

دااا

هششش!! سأقتلك !
عادت ادراجها فورا


فترة ووصلت

تاااا


نيغا ويييهه ؟؟

الباب ستتركه مفتوح ؟؟

نظرت من واجهه المحل

كااا


بالطبع ستغلقه هع


فتاتان مع فتيانهم..يزعجونه....لكنه لا يبدو مهتما حقا....هو فقط مستمر بصنع الدمى....بدأوا بتمزيق بعضها....توقف عن عمله وحدق بهم

جججااااا


ثم ماذا ستفعل ؟


الهي يودون لموت ؟
" مالذي يفعله اطفال ابتدائيه هنا بهذا الوقت دون شخص راشد معهم ؟ اﻻ تخافون ان تعضكم الكﻻب الضاره ؟ " ذلك الوجه البارد الذي تحدثت عنه المخرجه هو ما يعتلي تايون اﻻن

هااا

بربك $.$ ستجلس بمكانها السابق $.$


دخلت اذا؟

سسسااااا



ياخي اقصد بتدعي فقدان الوعي وﻻ كيف ؟؟!!


يس
و النار تشتعل بداخلي
من اعصب اصير جد مخيفه حتى لصديقاتي

ناااا


نوب نووب لن تدعي 


اقترب الفتيان منها..حسنا ربما ترددت بشأن هذا كونهما عضلنجيان مشببان
سحبها احدهم بقوة "يا...ايتها القذارة الصغيرة....غادري قبل ان تنالي شيئا مؤلما"

زااااااا


فتح الباب و دخل الرجﻻن
يحمﻻن معهما شيء غريب
" مرحبا يا صغيره "


لم لم تقولي ذلك  مبكرا انسه مخرجه !


نظرت لحيث يده ثم رفعت نظرها لعينه مباشره " ابعدها "

طاااا

نظرت لهما ببرود...ثم للشيء الغريب


لأنني احب اغاضتك يا انسة ممثلة!


"وان لم افعل؟"
"ستبدأ بالبكاء"
ضحكت الفتاتان...الفتى الملثم ضغط على قبضته...يحاول السيطرة على اعصابه

ياااا


يبدو كابره و عقار ما


و لمممم ؟؟؟؟
الهي نسيت ايام الحظظظظ

ادارت عينها بملل بينما ضحكت بسخريه
" انها طريقه سيئه لتمسك بها فتاه " امسكت بيده بقوه و دفعتها

ماااا


اتسعت عيناها! تراجعت للخلف تحديدا للزاوية بسرعة! ابرتان بيوم واحد؟! كثير يا مخرجة!


لكن يده قوية
ابتسم بسخرية ودفعها ارضا!
ذلك كان خط النهاية لصبر الفتى
غادر منطقته واتجه للفتى...كسر يده! علا صراخه بينما الاخر حاول لكم الملثم دفاعا عن صاحبه لكنه فقط تلقى لكمة هشمت انفه!! صرخت الفتاتان بخوف وهربتا بسرعة...بالوقت الذي نهضت به تاي فدفعاها ...الامر الذي ادى لسقوطها مجددا....هرب الفتيان من الباب الخلفي بينما اتجه الملثم لها يساعدها بالنهوض

واااااااا

عادي
عندما كنت طفله تلقيت ثﻻث ابر :))
احم احم


لكن اي عقار هو ذاك ؟؟
" اومو ﻻ تقلقي ههه لن يؤلمك كثيرا " الاخر بينما الاول يجهز الاببره بوضعه داخلها


ذا اللي يده مضمده :))

نهضت بمساعدته و رتبت قميصها
نظرت لحيث كان يمسك بها المشبب " سأحرق هذا القميص حقا " نظرت له "...اسفه على هذا "

خااا


طفلة ما يهم لكن انااااااا غيررررررر

نهضت....تقدمت  بسرعة ودفعتهما وغادرت الغرفة تشرد!!


يب


اشار لها ان تغادر...اتجه للدمى الممزقة يجمعها....تلطخت بالاحمر

ثااااا


زيك زي زوجك فوبيا ابر :))

لكن اااخر بالفغل تمسكها يطلب من الاول الاسراع
لكنه اخبره انه امر دقيق !!
شتمه !
رد له الشتيمه !!!
رن هاتفها
حدقوا بها
اخرجه الثاني و نظر للمتصل " الحكومه العليا ؟ ما هذا ؟ "


الوصخ  


ذهبت له بسرعه و سحبت ذراعه تنظر ليده
هل هي تنزف بالفعل ؟
"......." ﻻ تعرف مالذي عليها قوله حتى

طاااا


كيفففف ستجله يجيب؟؟!
تحدق بالهاتفففف



ربت على وجنتها بالاخرى..

ظااااااااا


بالنظر لافعالهما يبدو انهما اخرقان قليلا
فلتكذب


نظرت له
"....تعال معي "

ساااا


"انه الرئيس!....اتفق معي على اعطائي اموالا طائلة! كل ما عليك فعله هو ان تجيب"


حدق بها باستغراب....حدق حاجبيه واومأ بلا

كاااا


".........." عقد حاجبيه
يبدو انه لم يصدق


"......انت لن تعود لهناك ، تاراوا " امسكت بذراعه تسحبه بلطف ماها للخارج

لااا


"بو؟ .لا تود نقوداً؟ اراسو اراسو فقط اغلق اذا...ولن تحصل على تلك الاجازة لجيجو ايضا"

لكنه فقط لم يتحرك من مكانه

داااا


اجاب " يبوسيو سيدي الرئيس ؟ "
من جهه أخرى استغرب ماكس و عقد حاجبيه لكنه تدارك الموقف " انت ! "
" نعم سيدي ؟ لكن..لم صوتك مختلف ؟ "
"...اصبت بنزله برد كحح كحح احم نعم نزله برد لعينه "
"....حسناً متى الاجازه ؟؟ "
" الاجازه بالغد ، هل الفتاه معك ؟ "
" اجل سيدي لقد طلبت ان نحقنها بعقار الـ XBG-01 و نحن على وشك فعل ذلك "
" الغي الامر "
" لكن سيدي.."
" الم اقل لك ان تلغيه ؟ دعها تذهب و اذهب للحصول على اجازه "
" ماذا عن جيجو ؟ "
بالجهه الاخرى صفع ماكس جبينه اتجه بسرعه لحاسوبه يحجز تذكره لجيجو
" جيجو ؟ حسناً ، من تود ان يذهب معك ؟ "
" لا احد سوى المغفل "
حجز تذكرتين
" اذاًاحضيا بشهر عسل سعيد " اغلق الخط
حدق الرجل بالهاتف...." تغير مع نزله البرد كثيراً " يبتسم بشده
فتح قيودها



"...هيا تحرك....هيا هيا ! " تجرجره

خاااا


سحبت هاتفها منه بسرعة "ماذا يفعل هذا العقار؟"


لكنه متجمد بمكانه يحدق بها

ثاااا


" لا شأن لكِ غادري الان "



تنظر له حزن