تكملة روآيةةآل زين ألحب وألصداقةة ٣

احتضنها بلطف هو الاخر

نظرت له بكل حب و هي ما تزال تحتضنه
امبر بلطف: لا تقلق انا معك و بجانبك الى الأبد اذا كنت تريد التحدث انا معك يمكنك ان تقول لي اي شئ تريده حتى لو كان عني
ثم قبلته على شفتيه بلط

تيمين : شكرا لانكك بجانبي

امبر بلطف: ان هذا واجبي لأنك صديقي و حبيبي و انت طفلي اللطيف

أبتسم بلطف ووضع رأسه على كتفها

"أردت جعلك تنسين الالم فحسب!!"



عاتي عاتي
اصلا النت معفن و جنني ضض2


كانت قد صورت الفيديو و كريستال تلعب مع القطة , ارسلته الى يونهو هيههي
"أنيا هي فقط تبحث عن والدتها"

لم يصل لها رد بعد
"..........كلا بل عضتني ايضاً ، انظري " رفعت اصبعها السبابهه كالطفلهه

لم يسمع منها ردًا

"......يبقى قرارك!! , لكن تذكري جيدا الموتة لا يعودون!! , بالتاكيد هو يريدك ان تعيشي حياة سعيدة دون الم!!"
غادر القصر




"هههه هي فقط مازالت صغيرة و لا ترى جيدا لذلك ظنت اصبعك طعام"

ابتسمت بكل لطف
لأنها جعلته يثق بها

تيمين : أصبح ألجو باردا هل ندخل ؟

امبر بلطف: حسنا لا بأس تعال
ثم نهضت و امسكت يده كي تجعله ينهض

دخلوا للداخل
ذهب واحضر بعض القهوهه له ولأمبر

بعد فترهه قصيرهه خرجت من غرفتها و نزلت للاسف و جلست بإحدى الارائك بهدوء =\

"...............لكنها تظل مقرفهه ، هل حممتيهم ؟ "

امبر بلطف: اه شكرا لك تيمين
ثم فتحت على فلما ما
كان جميل جدا
اصبح الجو باردا لذلك احضرت غطاء و غطته به بلطف

أبتسم ووضع ألغطاء عليها جيداً

ابتسمت بلطف و نظرت له بلطف
امبر بلطف: تيمين انت حقا دافئ
ثم ضحكت بلطف
ثم احتضنته بدفئ

تيمين : شكراً لكي
ضمها الى صدرهه واحتضنها بلطف

ابتسمت بلطف وهي سعيده
ثم قبلته على خده بلطف

بعد مدهه ناما معاً

القصر هادئ لا احد غير شين هي و الخدم و الحرس , ألتفت لتجد هاتفها على الطاولة



"هاه؟!"
بعد عشر دقائق ضض2
كانت الحمام مليء بالفقاعات و الصابون تحممهن ضض2

امبر نامت معه و لكن امبر و تيمين ناما وهما يقبلان بعضهما
لم يتوقفا عن ذلك و كانا سعيدين
كانت تقبله وهو يقبلها
استيقظا ولازالا يقبلون بعضهما
امبر بصدمه: اعتذر لم اكن اعلم انني سوف افعل ذلك

تيمين بلطف : لابأس

تنهدت بعمق ثم اخذت هاتفها ... تفقدت الرسائل لكن لم يصلها شيء ... قامت بإخراج السماعات من إذنيها و وضعتها بالهاتف و اصبحت تستمع للموسيقى