تكملة روآيةةآل زين ألحب وألصداقةة ٣

وصلوا الى غرفة كبيرة , في الحقيقي هي عبارة عن مكتب ضخم فارغ , خرجت الخادمة و تركت شين هي بعد ان اغلقت الباب




"هاه؟!....أتصدقين فقط تراهنا دون مقابل"

ضض2

غيرت صوتها ضض2
" انا سونا من المتصل؟ اه هه اعني من المتكلم؟"




" جيد"
بعد مدة وصلوا للمطعم وانزلها
" اوووه هل تتواعدان؟" شيومين

ضض2



"..............من المتصل ؟؟ اهه هه لم صوتك غريب ؟ "






"......." عطست " كلا ! " و عطست مرهه اخرى " سأذهب للنوم " و ذهبت

اصبحت تنظر بإستغراب للمكتب و تنهدت <~ مافي افكار هع

ضض2


ضضضضض2
" هاه؟ اح اح مصابة اح بالزكام اح .....اغلق الخط لقد انتهى رصيدي بسببك هههه اح اح"




ضضض2

امسك يدها
" انتي....هل اصبتي بالزكام؟"

ضضضض2



" عن اي خط تتكلمين بحق الجحيم ؟! افتحي الباب ! "
" لا يمكننا ! سنقيم علاقهه و انت تزعجنا ! " صرخ هيوك
"........................" <~ دوني مصدوم من غباء هيوك





"............؟؟ " و عطست " انا بخير "

استدارت لتجد رجل , قد تخللت شعره البني بعض الخصل البيضاء , أقترب منها فحسب , ينظر لها بتمعن , نظراتها التي مثل السهم تخترق جسدها.

"..........تراهنتم علي دون مقابل. ؟! ياهه هل ترونني رخيصهه ؟! "

ضض2


ضضضضضض2
نظرت له بغضب وضربته على رأسه ضض2




ضضضض2
" ...........حمقاء"
سحبها للمطبخ واخرج الدواء
" افتحي فمك"

ضضضضضضضض2




"....ايششششش !!! "
" الن تفتحوا ؟ " قال كي بملل





أومأت بـ لا
" لا احب الدواء "

نظرت لهه بنظرهه غريبهه ... هل يمكن ان يكون والدي الحقيقي ؟! ... هل انا في منزلي الحقيقي ؟! ... هذا هو م كنت افكر فيهه فحسب

".........بآرك شين هي......أبنتي.."




"يونهو من يظنك رخيصة , أتصلي به و وبخيه"

نظرت لهه ببرود " .... إذن انت والدي الحقيقي "

".....هه....أنني كذلك.....الان تصعدين لغرفتك في الصباح باكرا كوني جاهزة"

" ديهه " ثم صعدت لغرفتي ثم اصبحت افكر بالامر حتى نمت من كثرهه التفكير

شعرت بالباب يفتح

ضضضضضضضضضضضضضضضض2



" انيا هه" قالت بنبرة مدللة ضض2



ادار عينيه بملل ثم نظر لها
" ياه! لا تكوني طفلة وافتحي فمك"

اتصلت بهه
"............انهه لا يرد....."





".....لن ابقى هنا طوال اليوم لذلك افتحي ! "
نبح شوكلت بقوهه فاضحهم
" ياهه اهذا شوكلت ؟! "





".................." فتحت فمها قليلاً ضض2

فتحت عينيها و نظرت للباب

لم تجد احدا عندما التفت رات فتى واقف ينظر من الشرفة



اشعر ان شيء ما حصل له
"......انتهيت , لنجففهن"
قلتها بينما اجف احد الصغيرات بالمنشفة بعدها بمجفف الشعر

" لقد افزعتني !! " قلت ذلك بفزع و بتمتمهه

"......لا ترفعي صوتك"
تمتم بصوته الجولي البارد

" >.> ... تشيهه هنا ايضا ... ع اي حال من انت ؟! "

ضض2



" اه تبا~.~"
فتحت الباب ضض2



ضضض2
اشربها الدواء وكان مقززا ضض2

"أنا؟.......أنا بشر مثلك"