تكملة روآيةةآل زين ألحب وألصداقةة ٣

"......و ما شانك به؟"


لكني احب ان احمل شي ناعم بيدي حب5


ام القطط؟ لو امها؟ضضض2

كان سريع حقاً فلحق العصابهه و وقف امامهم ينبح نظروا لهه و اشاروا عليهه بالمسدس







شلون بنت غنيهه ما عندها فلوس >.>







هعع الكل يحب


لا ام القطط

!
اسرعت وحملته




ابوكي غني ~.~
انتي لا ضض2
لانك ما اخذتي فلوس ضضض2

".....بوو؟ , جائعة ايضا؟"
وضعت لها صحن حليب اخر ضض2

ضحك حامل المسدس بخفهه ثم كاد ليطلق عليها لولا احتضان الفتى لها
ليسقطا ارضاً
دماؤهه اصبحت تغطي ظهرهه






يعني لقب المدللهه طلع بلا سبب =)
لازم اروح لمطعم كريس ؟ ل8
ما ابغا

ذهبت لحديقهه ما و جلست تحت شجرهه و نامت






" ميآو ~ " قالت اشارهه لانها لا تريد الحليب و انما لحم

" اخبرتك سابقًا انهه بمثابهه أخي ... ثم هذه المسابقهه أخي كان يريد حقًأ الاشتراك بها و قام يونق قوك بذلك من أجلهه فحسب "

".........هو ليس اخاك....هي ليست عائلتك من الاساس"




حب5
فتحت الثلاجة و وضعت لها لحما

نظرت لهه بغضب و بحقد " حتى ان لم يكن اخي فأنا اعتبرهه اخي حسنًا ... و الان أخرج من غرفتي "

" ديهه "

امبر بلطف: نعم انا بخير لكن اشعر انني اريد النوم
ثم نظرت له و ابتسمت

تيمين :سابقى معك

امبر بلطف: شكرا لك
ثم نامت على السرير وهي متعبه حقا و لا زالت تشعر بالغيره الشديده
و لازالت غاضبه من تيمين لأنه قال ذلك

تيمين :هل انتي غاضبةة ؟!

امبر بهدوء: نعم و بشده
ثم التفت وهي حزينه بشده
اصبحت عينيها تدمع وهي تفكر في الموضوع

تيمين احتضنها من الخلف بلطف
تيمين : انا اسف

امبر اصبحت تبكي بهدوء
امبر بهدوء: لماذا قلت ذلك
و اصبحت تشعر انها تريد الموت
نهضت
مبر بلطف: سوف اذهب الزن
اخذت شيئا من دولبها و خرجت من الشقه بعد فتره
وجد امبر تسبح في البحر وفجأه دخلت و لم تخرج لمده ٥ دقائق و استمرت لم تخرج

قلق عليها
خلع قميصها وقفز للماء حتى يخرجها

كانت تغرق داخل الماء قصداً
كانت لا تزال غاضبه و حزينه بشده

تيمين : ماابكك ؟!... قلت اني أسفف !!

خرجت من البحر و ذهبت تمشي
امبر و عينيها تدمع: لو لم اكن حبيبتك كنت تسطيع قول ذلك لكن لقد قلت ذلك و انا حبيبتك
ثم ذهبت لشقته وضعت عند الشقه رساله وذهبت لشقتها بدأت ترتب اشياءها
بعد مده رأه قد خرجت و هي تحمل شنطتها وضعت رساله لجون ثم ذهبت
وضعت كرتون متوسط الحجم امام غرفه تيمين
ثم ذهبت وهي حقا حزينه لا تستطيع ان تنسى ذلك

أوني ترآهه ماسوة شي


كان جالس بغرفتهه يقرأ مجلةة

ايه عارفه بس هي تغار بسرعه و خايفه انه يصير يحب حبيبة جون


ذهبت للمطار و بدأت تفكر به
عادت للشقه وضعت اشياءها
و ذهبت وجلست امام الشاطئ الذي امام شقته
بدأت تغني وهي حزينه بشده
كانت تغني له لكن عندما شعرت انها وحيده
بدأت ترى والدتها في الشاطئ
بعد وقت ذهبت و دقت باب شقت تيمين
امبر من خلف الباب: تيمين انا حقا اعتذر سامحني
ثم

تيمين فتح الباب ونظر لها بدون ان يتكلم

امبر و عينيها تدمع: لا بأس اذا كنت تريد ان اكون مجرد صديقتك و لا اود كحبيبتك ابدا لا بأس لكن سامحني على ما فعلت
ثم ذهبت لشقتها و عينيها تدمع و تشعر انها كانت حقا سيئه

ذهب لغرفتها ودخل
تيمين : لا تبكي هذا يكفي